قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ أَمْ لَهُ ٱلْبَنَاتُ وَلَكُمُ ٱلْبَنُونَ ﴾؛ هذا إنكارٌ عليهم وتسفيهٌ لأحلامِهم، ومبالغةٌ لتجهيلِهم حيث يَصِفون البناتِ إلى اللهِ بقولهم: بناتُ اللهِ، ويُضِيفُونَ البنين إلى أنفُسِهم.


الصفحة التالية
Icon