قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ مُدْهَآمَّتَانِ ﴾؛ أي خَضرَاوَانِ تضربُ خُضرَتُهما من الرَّائي إلى السَّواد، وذلك أحسنُ ما يكون في الْخُضرَةِ أولاهم الأسودُ، يقال: ادْهَامَّ الزرعُ إذا علاهُ السَّواد رَياً. ﴿ فَبِأَيِّ آلاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴾.
قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ مُدْهَآمَّتَانِ ﴾؛ أي خَضرَاوَانِ تضربُ خُضرَتُهما من الرَّائي إلى السَّواد، وذلك أحسنُ ما يكون في الْخُضرَةِ أولاهم الأسودُ، يقال: ادْهَامَّ الزرعُ إذا علاهُ السَّواد رَياً. ﴿ فَبِأَيِّ آلاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴾.