قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ ٱلدِّينِ ﴾؛ أي يدخلونَها يومَ الحساب والجزاءِ.
﴿ وَمَا هُمْ عَنْهَا بِغَآئِبِينَ ﴾؛ إلى أن يقضيَ اللهُ بإخراجِ مَن كان فيها من أهلِ التوحيد، وأمَّا الكفارُ فلا يغِيبُون عنها أبَداً.
قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ ٱلدِّينِ ﴾؛ أي يدخلونَها يومَ الحساب والجزاءِ.
﴿ وَمَا هُمْ عَنْهَا بِغَآئِبِينَ ﴾؛ إلى أن يقضيَ اللهُ بإخراجِ مَن كان فيها من أهلِ التوحيد، وأمَّا الكفارُ فلا يغِيبُون عنها أبَداً.