أي لا يسمَعُ أصحابُ تلك الوجوهِ كلمةً ذات لَفَقٍ ولا حِلفاً كَاذباً ولا كَلاماً باطلاً، وذلك لأنَّ سماعَ ما لا فائدةَ فيه يثقلُ على العُقَلاء، ولا يتكلَّمُ أهلُ الجنَّة إلاّ بالحكمةِ وحمدِ الله تعالى على ما رَزَقهم من النَّعيم المقيمِ.
أي لا يسمَعُ أصحابُ تلك الوجوهِ كلمةً ذات لَفَقٍ ولا حِلفاً كَاذباً ولا كَلاماً باطلاً، وذلك لأنَّ سماعَ ما لا فائدةَ فيه يثقلُ على العُقَلاء، ولا يتكلَّمُ أهلُ الجنَّة إلاّ بالحكمةِ وحمدِ الله تعالى على ما رَزَقهم من النَّعيم المقيمِ.