أي شرُّ خليقةٍ، ومنه بَرَئَ الله، والبرْئَةُ بالهمزِ هم الخليقةُ، ومنه بَرَأ اللهُ الخلقَ، ومنه البارئ بمعنى الخالقُ، ومن قرأ بغير الهمزِ كأَنه تركَ الهمزَ على وجهِ التخفيف.
أي شرُّ خليقةٍ، ومنه بَرَئَ الله، والبرْئَةُ بالهمزِ هم الخليقةُ، ومنه بَرَأ اللهُ الخلقَ، ومنه البارئ بمعنى الخالقُ، ومن قرأ بغير الهمزِ كأَنه تركَ الهمزَ على وجهِ التخفيف.