٦٨٤: ٢٤: ١٠- سفين عن منصور عن إبراهيم ﴿ لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ ﴾ قال، هي البدنة. إن احتاج إليها ركب، وإن احتاج إلى لبنها شرب. [الآية ٣٦].
٦٨٥: ٢٥: ١١- سفين عن الأعمش عن أبي ظبيان قال، سأل رجل عن بن عباس.
﴿ فَٱذْكُرُواْ ٱسْمَ ٱللَّهِ عَلَيْهَا صَوَآفَّ ﴾ قال، قياما معقولة. فقيل له: " ما يقولون عند النحر؟ " قال، يقولون: " الله أكبر، لا إلَه إلا الله، اللهم منك ولك ". [الآية ٣٦].
٦٨٦: ٢٦: ٢٠- سفين عن منصور عن إبراهيم في قوله ﴿ ٱلْقَانِعَ وَٱلْمُعْتَرَّ ﴾ قال، القانع المتعفف الذي لا يسئل شيئاً. والمعتر الذي يتعرض الأحيان. [الآية ٣٦].
٦٨٧: ٢٧: ٢١- سفين عن منصور عن مجاهد مثله. ٦٨٨: ٢٨: ٢٢- سفين عن يونس بن عبيد عن الحسن قال، أن القانع المتعفف الذي لا يسئل - والمعتر الذي يتعرض لك. ٦٨٩: ٢٩: ٢٤- سفين عن فرات القزاز عن سعيد بن جبير في قوله ﴿ ٱلْقَانِعَ وَٱلْمُعْتَرَّ ﴾ قال القانع الذي يسئلك. والمعتر الذي يزورك ولا يسئلك.