﴿ سَنَسِمُهُ عَلَى ٱلْخُرْطُومِ ﴾ أي سنجعل له سمة أهل النار، أي يسود وجهه، وإن كان الخرطوم وهو الأنف قد خص بالسمة، فإنه في مذهب الوجه، لأن بعض الوجه يؤدى عن بعض.
﴿ سَنَسِمُهُ عَلَى ٱلْخُرْطُومِ ﴾ أي سنجعل له سمة أهل النار، أي يسود وجهه، وإن كان الخرطوم وهو الأنف قد خص بالسمة، فإنه في مذهب الوجه، لأن بعض الوجه يؤدى عن بعض.