فتستجيبون بحمده أي بامره قال الزجاج تستجيبون مقرين بانه خالقكمالا قليلا أي في الدنيا وقيل في القبور وهذا لانهم خرجوا الى عذاب عظيم فقصر عندهم ما مضى قبله


الصفحة التالية
Icon