لكم فيها منافع قبل أن يسميها صاحبها هديا أو يشعرها فإذا فعل ذلك فليس له من منافعها شيء وقيل لكم فيها منافع بعد إيجابها إذا احتجتم أو اضطررتم إلى شرب ألبانهاإلى أجل وهو أن تنحر ثم محلها إلى حيث يحل نحوها إلى البيت أي عند البيت والمراد به الحرم


الصفحة التالية
Icon