يغفروا للذين لا يرجون أيام الله كان المشركون يؤذون المسلمين فنزلت الآية و يرجو بمعنى يخافون و أيام الله وقائعه في الأمم ليجزي قوما يعني الكفار فكأنه قال لا تكافئوهم نحن نكافئهم ثم نسخ هذا بقوله فاقتلوا المشركين
يغفروا للذين لا يرجون أيام الله كان المشركون يؤذون المسلمين فنزلت الآية و يرجو بمعنى يخافون و أيام الله وقائعه في الأمم ليجزي قوما يعني الكفار فكأنه قال لا تكافئوهم نحن نكافئهم ثم نسخ هذا بقوله فاقتلوا المشركين