فبزي الاء ربكما والآلاء النعم وإنما خاطب اثنين لأنه أراد الإنس والجان وقيل بل على عادة العرب كما في قوله تعالى ألقيا في جهنم وإنما كرر هذه الاية لتأكيد التذكير والتقدير بالنعم


الصفحة التالية
Icon