لما يحييكم أي يصلح اموركم في الدارينيحول بين المرء وقلبه أي بين المؤمن والكفر وبين الكافر والايمان
لما يحييكم أي يصلح اموركم في الدارينيحول بين المرء وقلبه أي بين المؤمن والكفر وبين الكافر والايمان