فاسمتعوا بخلاقهم أي بنصيبهم من الاخرة في الدنياوخضتم في الطعن على الدين كالذي أي كما خاضوا
فاسمتعوا بخلاقهم أي بنصيبهم من الاخرة في الدنياوخضتم في الطعن على الدين كالذي أي كما خاضوا