نوف اليهم اعمالهم أي جزاء اعمالهم وهم فيها أي في الدنيا لا ينقصون من اعمالهم شيئا وهذا لمن اراد الدنيا وحدها وجحد البعثفان قيل فقد يكون الكافر مضيقا عليه قيل قد بين بقوله عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ان ذلك في حق من اريد ذلك به


الصفحة التالية
Icon