﴿ يَمْحَقُ ﴾: يذهب.
﴿ ٱللَّهُ ﴾: بركة.
﴿ ٱلرِّبَٰواْ وَيُرْبِي ﴾: يمنى.
﴿ ٱلصَّدَقَٰتِ وَٱللَّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ ﴾: مُصِرٌّ تحليل الحرام.
﴿ أَثِيمٍ ﴾: بارتكابه.
﴿ إِنَّ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ وَأَقَامُواْ ٱلصَّلَٰوةَ وَآتَوُاْ ٱلزَّكَٰوةَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ * يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُواْ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَذَرُواْ ﴾: اتركوا.
﴿ مَا بَقِيَ مِنَ ٱلرِّبَٰواْ ﴾: عند أصحابه، ولا تأخذوه.
﴿ إِن كُنْتُمْ مُّؤْمِنِينَ * فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ ﴾: ولم تذروه.
﴿ فَأْذَنُواْ ﴾: فاعلموا أو فأعلموا الناس.
﴿ بِحَرْبٍ ﴾: عظيم.
﴿ مِّنَ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِ ﴾: فيجب على الإمام مقاتلتهم بعد الاستتابة إلى أن يرجعوا ﴿ وَإِنْ تُبْتُمْ ﴾: عن تحليله وأخذه.
﴿ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَٰلِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ ﴾: بأخذِ الزيادة.
﴿ وَلاَ تُظْلَمُونَ ﴾: بالمَطْل والنقصان، مفهومه إن لم يتوبوا من تحليله فليس ليس لهم لارتدادهم بل هي فيء.
﴿ وَإِن كَانَ ﴾ وقع غَريمٌ.
﴿ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ ﴾: فعليكم إنظاره.
﴿ إِلَىٰ مَيْسَرَةٍ ﴾: يسارة فلا تطالبوه بالقضاء أو الربا.
﴿ وَأَن تَصَدَّقُواْ ﴾: بإبْرَاءِ كُلِّه أوْ بعضه.
﴿ خَيْرٌ لَّكُمْ ﴾: من أخذه.
﴿ إِن كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾: فضل الصدقة والتصدق، ولو تطوعاً أفضل من إنظاره، وإن كان فرضا، لأنه تطوع مُحَصّل للمفصود من الفرض مع زيادةً.
﴿ وَٱتَّقُواْ يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى ٱللَّهِ ﴾: القيامة.
﴿ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ ﴾: جزاء.
﴿ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ ﴾: بنقص ثواب. هذه آخر آية نزلت، وعاش عليه الصَّلاة والسَّلام بعدها إحْدى وعشرين يوماً.


الصفحة التالية
Icon