﴿ بَلَىٰ ﴾: عليهم فيهم سبيل.
﴿ مَنْ أَوْفَىٰ بِعَهْدِهِ ﴾: تعالى بالتوراة بالإيمان بمحمد صلى الله عليه وسلم.
﴿ وَاتَّقَى ﴾: المخالفة.
﴿ فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ * إِنَّ ٱلَّذِينَ يَشْتَرُونَ ﴾: يستبدلون.
﴿ بِعَهْدِ ٱللَّهِ ﴾: من الإيمان بالرسول.
﴿ وَأَيْمَانِهِمْ ﴾: لِوَصْرِهُم الله ليؤمن به ولينصرنه.
﴿ ثَمَناً قَلِيلاً ﴾: كرشوة لتحريف التوراة.
﴿ أُوْلَـٰئِكَ لاَ خَلاَقَ ﴾: نصيب.
﴿ لَهُمْ فِي ٱلآخِرَةِ وَلاَ يُكَلِّمُهُمُ ٱللَّهُ ﴾: بما يسرهم، كناية عَن غضبه.
﴿ وَلاَ يَنظُرُ إِلَيْهِمْ ﴾: نظر رحمة.
﴿ يَوْمَ ٱلْقِيَامَةِ وَلاَ يُزَكِّيهِمْ ﴾: لا يثني عليهم.
﴿ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ * وَإِنَّ مِنْهُمْ ﴾: من أهل الكتاب.
﴿ لَفَرِيقاً يَلْوُونَ ﴾: يميلون.
﴿ أَلْسِنَتَهُمْ بِٱلْكِتَابِ ﴾ من المنزل إلى المحرف ﴿ لِتَحْسَبُوهُ ﴾ المحرف أيها المؤمنون ﴿ مِنَ ٱلْكِتَابِ ﴾ من التوراة ﴿ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَمَا هُوَ ﴾: نازل.
﴿ مِنْ عِندِ ٱللَّهِ ﴾: لا يفهم إلا أن يكون فعلنا فعل الله كما زعم المعتزلة إذ لا يلزم من نفي الأخص كونه كتاباً بأنه لا من الله نفي الأعم كونه فعل الله -تعالى- ﴿ وَيَقُولُونَ عَلَى ٱللَّهِ ٱلْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ﴾: كذبهم ونزلت حين قال اليهود: يا محمد! تريد أن نَعْبدك كما عبَدَت النصارى عيسى صلوات الله عليه وسلامه؟.