لكن ما تاب طُعْمة ثم ارتد قم نقب حائطاً ليسرق فَسقط عليه ومات.
﴿ وَمَن يَكْسِبْ إِثْماً فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَىٰ نَفْسِهِ ﴾ فلا يضر إلا نفسه.
﴿ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيماً ﴾: بفعله.
﴿ حَكِيماً ﴾: في مجازاته.
﴿ وَمَن يَكْسِبْ خَطِيۤئَةً ﴾: صغيرة.
﴿ أَوْ إِثْماً ﴾: كبيرة.
﴿ ثُمَّ يَرْمِ بِهِ ﴾: بأحدهما ﴿ بَرِيئاً ﴾ كَمَا رَمَي طُعْمَةُ [زيداً } ﴿ فَقَدِ ٱحْتَمَلَ بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً * وَلَوْلاَ فَضْلُ ٱللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طَّآئِفَةٌ مِّنْهُمْ ﴾: قوم طعمه.
﴿ أَن يُضِلُّوكَ ﴾: عن القضاء بالحق.
﴿ وَمَا يُضِلُّونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ ﴾: لأنك معصوم، وهم ارتكبوا.
﴿ وَمَا يَضُرُّونَكَ مِن شَيْءٍ ﴾: فإن الله يعصمك.
﴿ وَأَنزَلَ ٱللَّهُ عَلَيْكَ ٱلْكِتَابَ ﴾: القرآن.
﴿ وَٱلْحِكْمَةَ ﴾: السنة.
﴿ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ ٱللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيماً ﴾: ومنه نبوتك.
﴿ لاَّ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ ﴾: هو سِرٌّ بَيْن اثنين ﴿ إِلاَّ ﴾ استثناء منهم، أو إلا نجوى.
﴿ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ ﴾: هو ما يَسْتَحْسِنُهُ الشرع ولا ينكره العقل، ومنه الإعانة والصدقة القرض.
﴿ أَوْ إِصْلاَحٍ بَيْنَ ٱلنَّاسِ وَمَن يَفْعَلْ ذٰلِكَ ﴾: الأمر.
﴿ ٱبْتِغَآءَ ﴾: طلب.
﴿ مَرْضَاتِ ٱللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً ﴾: فكيف بفاعله.