﴿ قُلْ أَتَعْبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لاَ يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرّاً ﴾: يدفعه عنكم.
﴿ وَلاَ نَفْعاً ﴾: يوصله إليكم، وتأخر الضر عن النفع ظاهر لكن في مثل هذا يقدم اهتماما إذ كانوا يشركون لتشفع في دفع الضر.
﴿ وَٱللَّهُ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ﴾: لأقوالكم.
﴿ ٱلْعَلِيمُ ﴾: بعقائدكم.
﴿ قُلْ يَـٰأَهْلَ ٱلْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ ﴾ لا تتجاوزا عن الحدِّ ﴿ فِي دِينِكُمْ ﴾ حَال كون دينكم ﴿ غَيْرَ ٱلْحَقِّ ﴾.
﴿ وَلاَ تَتَّبِعُوۤاْ أَهْوَآءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّواْ مِن قَبْلُ ﴾: قبل الإسلام.
﴿ وَأَضَلُّواْ ﴾: خلقا.
﴿ كَثِيراً وَضَلُّواْ ﴾: بعدهُ ﴿ عَن سَوَآءِ ﴾: قصد.
﴿ ٱلسَّبِيلِ ﴾: أي: الإسلام.
﴿ لُعِنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِيۤ إِسْرَائِيلَ عَلَىٰ لِسَانِ دَاوُودَ ﴾: في الزبور، أو بدعائه لاعتدائهم في السبت فمسخوا قردة.
﴿ وَعِيسَى ٱبْنِ مَرْيَمَ ﴾: في الإنجيل، أو بدعائه بكفرهم بعد المائدة فمسخوا قردة وخنازير.
﴿ ذٰلِكَ ﴾: اللعن.
﴿ بِمَا عَصَوْا ﴾: بعصيانهم.
﴿ وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ ﴾: باعتدائهم.