﴿ ثُمَّ رُدُّوۤاْ ﴾: العباد المفهوم من أحدكم.
﴿ إِلَىٰ ٱللَّهِ مَوْلاَهُمُ ﴾: متولي أمورهم.
﴿ ٱلْحَقِّ ﴾: العَدْل، وأما قوله: ﴿ وَأَنَّ ٱلْكَافِرِينَ لاَ مَوْلَىٰ لَهُمْ ﴾ [محمد: ١١] فبمعنى النَّاصر فلا منافاة.
﴿ أَلاَ لَهُ ٱلْحُكْمُ ﴾: يومئذ لا لغيره ﴿ وَهُوَ أَسْرَعُ ٱلْحَاسِبِينَ ﴾: يحاسبنا في قدر نصف نهار من أيام الدنيا كذا في الحديث.
﴿ قُلْ ﴾: توبيخاً.
﴿ مَن يُنَجِّيكُمْ مِّن ظُلُمَاتِ ﴾: شدائد.
﴿ ٱلْبَرِّ وَٱلْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعاً ﴾: إعلاناً ﴿ وَخُفْيَةً ﴾: قائلين والله.
﴿ لَّئِنْ أَنجَانَا مِنْ هَـٰذِهِ ﴾: الظلمات.
﴿ لَنَكُونَنَّ مِنَ ٱلشَّاكِرِينَ * قُلِ ٱللَّهُ يُنَجِّيكُمْ مِّنْهَا ﴾: من الظلمات.
﴿ وَمِن كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنتُمْ تُشْرِكُونَ ﴾: ولا تشكرون ﴿ قُلْ هُوَ ﴾: وحده.
﴿ ٱلْقَادِرُ عَلَىٰ أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَاباً مِّن فَوْقِكُمْ ﴾: كعذابِ عادٍ أو الأمرَاءِ السُّوء ﴿ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ ﴾: بنحو الخَسْف أو الخَدَم السُّوْء.
﴿ أَوْ يَلْبِسَكُمْ ﴾: يخلطكم.
﴿ شِيَعاً ﴾: فرقا مختلفين متشايعين.
﴿ وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ ﴾ شِدَّةَ ﴿ بَعْضٍ ﴾: بتسليط بعضكم على بعض بالقتل ونحوه.
﴿ ٱنْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ ﴾: نوضِّح ونكرِّرُ ﴿ ٱلآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ ﴾: يفهمون ﴿ وَكَذَّبَ بِهِ ﴾: بالقرآن الدال عليه الأيات.
﴿ قَوْمُكَ وَهُوَ ٱلْحَقُّ ﴾: الصدق.
﴿ قُل لَّسْتُ عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ ﴾: مُوكَّلٌ لأمنعكم من التكذيب.


الصفحة التالية
Icon