﴿ وَللَّهِ ٱلأَسْمَآءُ ٱلْحُسْنَىٰ ﴾: لدلالتها على أحسن المعاني، وهي الألفاظ والصفات، وغير منحصرة في عدد.
﴿ فَٱدْعُوهُ ﴾: سَمُّوهُ ﴿ بِهَا وَذَرُواْ ٱلَّذِينَ يُلْحِدُونَ ﴾: يَزيغون.
﴿ فِيۤ أَسْمَآئِهِ ﴾: بتسميتهم إياه بما لا تَوقيف فيه أو بلفظ لا يعرف معناه أو بتسمية أصنامهم بها مع تغيير كالعُزّى من العزيز ﴿ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ﴾: من الإلحاد.