﴿ يُجَادِلُونَكَ فِي ﴾: إظهار ﴿ ٱلْحَقِّ ﴾: الجهاد.
﴿ بَعْدَ مَا تَبَيَّنَ ﴾: ظفرهم بإعلامك.
﴿ كَأَنَّمَا يُسَاقُونَ إِلَى ٱلْمَوْتِ وَهُمْ يَنظُرُونَ ﴾: إلى أسبابه لقلة عَددهم وعُدَدهم ﴿ وَ ﴾: اذكر ﴿ إِذْ يَعِدُكُمُ ٱللَّهُ إِحْدَى ٱلطَّآئِفَتِيْنِ ﴾: من العِير وعسكر مكَّة ﴿ أَنَّهَا لَكُمْ وَتَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذَاتِ ٱلشَّوْكَةِ ﴾: العير الخالي عن العسكر.
﴿ تَكُونُ لَكُمْ وَيُرِيدُ ٱللَّهُ أَن يُحِقَّ ﴾: يُثبِّتَ ﴿ الحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ ﴾: بأوامره بقتالهم.
﴿ وَيَقْطَعَ دَابِرَ ﴾: يستأصل.
﴿ ٱلْكَافِرِينَ ﴾: وفعل ما يفعل.
﴿ لِيُحِقَّ ٱلْحَقَّ وَيُبْطِلَ ٱلْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ ٱلْمُجْرِمُونَ ﴾: ولا تكرار، إذِ الأوَّل للفرق بين الإرادتين، والثاني: لبيان الداَّعي إلى حمله صلى الله عليه وسلم على اختيار ذات الشوكة ونصره.


الصفحة التالية
Icon