﴿ قَالُواْ ٱدْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا هِيَ ﴾ أسائمة أم عاملة ﴿ إِنَّ ٱلبَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا وَإِنَّآ إِن شَآءَ ٱللَّهُ لَمُهْتَدُونَ ﴾ إليها دَلَّ عَلَى انفكاك الأمر عن الإرادة إذ شرطت بعد الأمر، وعَنْدَ المعتزلة والكرامية على حدوث الإرادة، إذ معناه إن حدث بمشيئة، ورد بأن التعليق باعتبار التعلق.