﴿ وَقَالَ نِسْوَةٌ فِي ٱلْمَدِينَةِ ﴾: مَصْر.
﴿ ٱمْرَأَةُ ٱلْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا ﴾: عبادها.
﴿ عَن نَّفْسِهِ ﴾: تطلب منه الفاحشة.
﴿ قَدْ شَغَفَهَا ﴾: دخل في شِغاف قلبها، أي: غلافه.
﴿ حُبّاً ﴾: من جهة الحبِّ.
﴿ إِنَّا لَنَرَاهَا فِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ * فَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ ﴾: غيبتهن في الخفية كالمكر.
﴿ أَرْسَلَتْ إِلَيْهِنَّ ﴾: دعتهنَّ.
﴿ وَأَعْتَدَتْ ﴾: أعدت.
﴿ لَهُنَّ مُتَّكَئاً ﴾: ما يتكأ عليه أو مجلساً فيه مفارش أو أطعمة تقطع بالسكين.
﴿ وَآتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِّنْهُنَّ سِكِّيناً ﴾: لقطع ما يقطع.
﴿ وَقَالَتِ ﴾: بعد أخذهن السكاكين.
﴿ ٱخْرُجْ ﴾: يا يوسف.
﴿ عَلَيْهِنَّ ﴾: والخروج يستعمل بعلى في نحو غلبة أو ريبة أو آية.
﴿ فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ ﴾: هبن حُسنه لتلألؤ وجهه على الجدران، أو حِضن شَبقاً.
﴿ وَقَطَّعْنَ ﴾: جرحن.
﴿ أَيْدِيَهُنَّ ﴾: حيرة.
﴿ وَقُلْنَ حَاشَ ﴾: تَنزيهاً.
﴿ لِلَّهِ ﴾: من العجز.
﴿ مَا هَـٰذَا بَشَراً إِنْ ﴾: ما ﴿ هَـٰذَآ إِلاَّ مَلَكٌ كَرِيمٌ ﴾: في الحسن، إذ ركز في الطباع تناهي حسن الملك كتناهي قبح الشياطين.
﴿ قَالَتْ فَذٰلِكُنَّ ٱلَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ فَٱسَتَعْصَمَ ﴾: بالغ في عصمته لما بان عذرها اعترفت.
﴿ وَلَئِن لَّمْ يَفْعَلْ مَآ آمُرُهُ ﴾: به.
﴿ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُوناً مِّن ٱلصَّاغِرِينَ ﴾: الأذلَّاء، ولما قلن: أطع مولاتك.