﴿ ثُمَّ بَدَا ﴾: ظهر ﴿ لَهُمْ ﴾: للعزيز وأصحابه.
﴿ مِّن بَعْدِ مَا رَأَوُاْ ٱلآيَاتِ ﴾: الدالة على براءته أن سجنوه يدل عليه: ﴿ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّىٰ حِينٍ ﴾: إلى زمان، ليحسب الناس أنه المجرم ولا امرأته، فسجنوه.


الصفحة التالية
Icon