﴿ يٰصَاحِبَيِ ﴾: ساكني.
﴿ ٱلسِّجْنِ ءَأَرْبَابٌ مُّتَّفَرِّقُونَ ﴾: متعددة.
﴿ خَيْرٌ أَمِ ٱللَّهُ ٱلْوَاحِدُ ٱلْقَهَّارُ ﴾: الغالبُ الذي لا يُعَادِلُهُ أحد.
﴿ مَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ أَسْمَآءً ﴾: بلا معان.
﴿ سَمَّيْتُمُوهَآ أَنتُمْ وَآبَآؤُكُمْ مَّآ أَنزَلَ ٱللَّهُ بِهَا ﴾: بعبادتها.
﴿ مِن سُلْطَانٍ ﴾: حُجَّة.
﴿ إِنِ ﴾ مَا ﴿ ٱلْحُكْمُ ﴾: في أمر العبادة.
﴿ إِلاَّ للَّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُوۤاْ إِلاَّ إِيَّاهُ ﴾: أي: وحِّدوهُ ﴿ ذٰلِكَ ٱلدِّينُ ٱلْقَيِّمُ ﴾: المستقيم.
﴿ وَلَـٰكِنَّ أَكْثَرَ ٱلنَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ ﴾: فيشركون.
﴿ يٰصَاحِبَيِ ٱلسِّجْنِ أَمَّآ أَحَدُكُمَا ﴾: الساقي، فيخرج بعد ثلاث.
﴿ فَيَسْقِي رَبَّهُ خَمْراً ﴾: يعود إلى منصبه.
﴿ وَأَمَّا ٱلآخَرُ ﴾: الخبَّازُ، فيخرج بعد ثلاث.
﴿ فَيُصْلَبُ فَتَأْكُلُ ٱلطَّيْرُ مِن رَّأْسِهِ ﴾: فقالا: كَذَبْنَا، فقال: ﴿ قُضِيَ ﴾ قُطِعَ ﴿ ٱلأَمْرُ ٱلَّذِي فِيهِ تَسْتَفْتِيَانِ * وَقَالَ ﴾: يوسف.
﴿ لِلَّذِي ظَنَّ ﴾: أيقن لقوله: قَضِي - إلى آخره.
﴿ أَنَّهُ نَاجٍ مِّنْهُمَا ﴾: أي: الساقي.
﴿ ٱذْكُرْنِي عِندَ رَبِّكَ ﴾: الملك الاعظم رَيَّان بن الوليد لخلصني من العزيز.
﴿ فَأَنْسَاهُ ﴾: الساقي.
﴿ ٱلشَّيْطَانُ ذِكْرَ ﴾: أي: ذكره عند.
﴿ رَبِّهِ ﴾: أو أنسى يوسف ذكر الله فاستعان بغيره.
﴿ فَلَبِثَ فِي ٱلسِّجْنِ بِضْعَ ﴾: ما بين ثلاث إلى تسع.
﴿ سِنِينَ ﴾: كان لبثه سبعاً.