﴿ ٱلَّذِي لَهُ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلأَرْضِ وَوَيْلٌ لِّلْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ شَدِيدٍ ﴾: هم.
﴿ ٱلَّذِينَ يَسْتَحِبُّونَ ﴾: يختارون ﴿ ٱلْحَيَاةَ ٱلدُّنْيَا عَلَى ٱلآخِرَةِ وَيَصُدُّونَ ﴾: الناس ﴿ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ ﴾: دينه.
﴿ وَيَبْغُونَهَا ﴾: يطلبون لها.
﴿ عِوَجاً ﴾: ليقدحوا فيه.
﴿ أُوْلَـٰئِكَ فِي ضَلاَلٍ بَعِيدٍ ﴾: عن الحقِّ ﴿ وَمَآ أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ بِلِسَانِ ﴾ لُغةِ ﴿ قَوْمِهِ ﴾: الذينَ هو منهم ﴿ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ ﴾: ما أمورا فيفهموا فيترجموا لغيرهم.
﴿ فَيُضِلُّ ٱللَّهُ مَن يَشَآءُ ﴾: بعد البيان ﴿ وَيَهْدِي مَن يَشَآءُ ﴾: باتباعه.
﴿ وَهُوَ ٱلْعَزِيزُ ﴾: الغالب فيما أراد ﴿ ٱلْحَكِيمُ ﴾: فيما فعل.
﴿ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَىٰ بِآيَاتِنَآ أَنْ ﴾: بأن.
﴿ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ ٱلظُّلُمَاتِ ﴾: الضلالة ﴿ إِلَى ٱلنُّورِ ﴾: الهدى ﴿ وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ ٱللَّهِ ﴾: وقائعه على الأُمَم من النعم والنق او عليهم من نحو فلق البحر ﴿ إِنَّ فِي ذٰلِكَ ﴾: التذكير.
﴿ لآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ ﴾: على بلائه.
﴿ شَكُورٍ ﴾: على نعمائه ﴿ وَ ﴾: اذكر.
﴿ إِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ ٱذْكُرُواْ نِعْمَةَ ٱللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ أَنجَاكُمْ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ ﴾: يبغونكم.
﴿ سُوۤءَ ﴾: أفطع ﴿ ٱلْعَذَابِ وَيُذَبِّحُونَ أَبْنَآءَكُمْ ﴾: أفاد بالواو أن العذاب هنا غير الذبح، وهو الاستبعاد ونحوه، بخلاف البقرة والأعراف، إذ فسره به، وبالتقتيل.
﴿ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَآءَكُمْ وَفِي ذٰلِكُمْ بَلاۤءٌ مِّن رَّبَّكُمْ عَظِيمٌ ﴾: فسر مرَّةً ﴿ وَإِذْ تَأَذَّنَ ﴾: أعلم.
﴿ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ ﴾: بطاعتي ﴿ لأَزِيدَنَّكُمْ ﴾: نعمتي.
﴿ وَلَئِن كَفَرْتُمْ ﴾: نعمتي.
﴿ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ﴾: لمن كفرها.


الصفحة التالية
Icon