﴿ فَمَآ أَغْنَىٰ ﴾: دفع عنهم العذاب.
﴿ مَّا كَانُواْ يَكْسِبُونَ ﴾: من البيوت وغيرها.
﴿ وَمَا خَلَقْنَا ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَآ إِلاَّ ﴾: خلقاً ملتبساً.
﴿ بِٱلْحَقِّ ﴾: فَما يدُوْمُ الشّرور [والفساد] ﴿ وَإِنَّ ٱلسَّاعَةَ لآتِيَةٌ ﴾: فننتقم من المكذبين.
﴿ فَٱصْفَحِ ﴾: أعرض عنهم.
﴿ ٱلصَّفْحَ ٱلْجَمِيلَ ﴾: بلا جز، نُسخت بالقتال.
﴿ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ ٱلْخَلاَّقُ ﴾: لكل شيء.
﴿ ٱلْعَلِيمُ ﴾: بكل حال.
﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِّنَ ﴾: الآيات الفاتحة ﴿ ٱلْمَثَانِي ﴾: بيان للسبع من التثنية أو الثناء كما مرَّ في الفاتحة.
﴿ وَٱلْقُرْآنَ ٱلْعَظِيمَ ﴾: عطف الكل على البعض ﴿ لاَ تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ ﴾: لا تنظر نظر راغبٍ ﴿ إِلَىٰ مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجاً ﴾: أصنافا.
﴿ مِّنْهُمْ ﴾: من الكفار واستغن بالقرآن.
﴿ وَلاَ تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ ﴾: إن لم يؤمنوا ﴿ وَٱخْفِضْ جَنَاحَكَ ﴾: تواضع.
﴿ لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾: كناية عن حسن التبدير والإشفاق من خفض الطائر جناحه على الفروخ وضمها إليه.