﴿ وَلاَ تَشْتَرُواْ ﴾: لا تستبدلوا.
﴿ بِعَهْدِ ٱللَّهِ ﴾: كله ﴿ ثَمَناً ﴾: عرضاً من أعراض الدينا ﴿ قَلِيلاً إِنَّمَا عِنْدَ ٱللَّهِ ﴾: من الأجر.
﴿ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ﴾: منه.
﴿ إِن كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ * مَا عِندَكُمْ ﴾: من أعراض الدنيا.
﴿ يَنفَدُ ﴾: ينقضي.
﴿ وَمَا عِندَ ٱللَّهِ بَاقٍ ﴾: دائم.
﴿ وَلَنَجْزِيَنَّ ٱلَّذِينَ صَبَرُوۤاْ ﴾: على طاعته.
﴿ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ ﴾: بجزَاْ أحسن مِن ﴿ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ﴾: أو أرجى كالواجبات أو بمعنى حسن.
﴿ مَنْ عَمِلَ ﴾: عَمَلاً ﴿ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ﴾: برزقٍ حلالٍ، أو قناعة، أو الجنة.
﴿ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ ﴾: لنعطينهم.
﴿ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ﴾: كما مرَّ ﴿ فَإِذَا قَرَأْتَ ٱلْقُرْآنَ ﴾ أَرَدْتَ قِرَاءَتَه ﴿ فَٱسْتَعِذْ بِٱللَّهِ مِنَ ﴾: وسوسة ﴿ ٱلشَّيْطَانِ ٱلرَّجِيمِ ﴾: أمْر ندْبٍ، يدل على استحباب تكرارها في الركعات، أي: قل: أعذو بالله من الشيطان الرجيم، بهذه الصغية، رَوَ رسول الله صلى الله عليه وسلم عن جبريل - عليه السلام عن القلم عن اللوح والمراد: فلم نسخ به من اللوح ونزل به جبريل إلى السماء الدنيا، فإنّ القلم الأعلى مقدم الرتبة على اللوح.