﴿ وَإِذَآ أَنْعَمْنَا عَلَى ﴾: جنس.
﴿ ٱلإنْسَانِ أَعْرَضَ ﴾: عن الشكر.
﴿ وَنَأَى بِجَانِبِهِ ﴾: لوى عطفه وولّى ظهره عن منعمه، أو كناية عن الاستكبار ﴿ وَإِذَا مَسَّهُ ٱلشَّرُّ ﴾: كمرض وفقر.
﴿ كَانَ يَئُوساً ﴾: شديد اليأس عنَّاـ وأما قوله: فّذو دُعاءٍ عريض، ففي فرقة أخرى، فهنا لصنف وهناك لآخر.
﴿ قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَىٰ شَاكِلَتِهِ ﴾: طريقته التي تُشاكِلُ مَا جُبِلَ عليه، وهي الطبيعة العادة أو الدين.
﴿ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدَىٰ سَبِيلاً ﴾: فيثيبه.
﴿ وَيَسْأَلُونَكَ ﴾: قريش بتعليم اليهود.
﴿ عَنِ ﴾: هيئة.
﴿ ٱلرُّوحِ ﴾: الذي به حياة البدن.
﴿ قُلِ ٱلرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي ﴾: مما استأثر بعلمه أو معناه أنه موجود محدث بأمره بلا مادة، فهو مثل: ﴿ رَبُّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ ﴾ إلى آخره " في جواب: وَمَا رَبُّ العالمين.
﴿ وَمَآ أُوتِيتُم ﴾: كلكم.
﴿ مِّنَ ٱلْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً ﴾ تستفيدونه بحواسكم، ولعل أكثر الأشياء مما لا يدركه الحسُّ ﴿ وَلَئِن شِئْنَا لَنَذْهَبَنَّ بِٱلَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ ﴾: بمحو القرآن عن مصاحفكم وصدوركم.
﴿ ثُمَّ لاَ تَجِدُ لَكَ بِهِ ﴾: باسترداده.
﴿ عَلَيْنَا وَكِيلاً ﴾: تتوكَّلُ عليه ﴿ إِلاَّ رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ ﴾: فلعلها تسترده عليك.
﴿ إِنَّ فَضْلَهُ كَانَ عَلَيْكَ كَبِيراً ﴾: ومنه إنزاله وإبقاؤه.
﴿ قُل لَّئِنِ ٱجْتَمَعَتِ ٱلإِنْسُ وَٱلْجِنُّ عَلَىٰ أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـٰذَا ٱلْقُرْآنِ ﴾: بلاغةً وغيرها ﴿ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ ﴾: لعجزهم.
﴿ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً ﴾: معيناً.