﴿ ٱلَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ ٱلْكِتَـٰبَ ﴾: أي: مُؤْمنوهم.
﴿ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاَوَتِهِ ﴾: بلا تحريف وكتمان.
﴿ أُوْلَـٰئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ ﴾: بكتابهم أو القرآن.
﴿ وَمن يَكْفُرْ بِهِ فَأُوْلَـٰئِكَ هُمُ ٱلْخَٰسِرُونَ * يَابَنِي إِسْرَائِيلَ ٱذْكُرُواْ نِعْمَتِيَ ٱلَّتِيۤ أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى ٱلْعَالَمِينَ ﴾: عالمي زمانكم.
﴿ وَٱتَّقُواْ يَوْماً لاَّ تَجْزِي ﴾: لا تقضي.
﴿ نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئاً وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلاَ تَنفَعُهَا ﴾ النفس الثانية.
﴿ شَفَاعَةٌ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ * وَ ﴾: اذْكُر.
﴿ إِذِ ٱبْتَلَىٰ ﴾: عامل معاملة المختبر ﴿ إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ ﴾: إذ لما كان في الحاضر الأمر في مسئلة على الأختبار خاطبنا بما نتفاهم وأصل الأبتلاء: التكليف بأمر شاق.
﴿ بِكَلِمَاتٍ ﴾: أي: بشرائع إذ هي قد تقال على المعاني، أو عشر خصال، خمس في باقي الجسد: القَلْمُ، ونتف الإبط، وحلق العانة، والختان، والاستنجاء بالماء، أو مناسك الحج. أو الخصال الثلاثين، عشر في " التائبون " إلى آخره، وعشر في﴿ إِنَّ ٱلْمُسْلِمِينَ ﴾[الأحزاب: ٣٥]، إلى آخره ومنها: الخشوع المطلق، وعشر في:﴿ قَدْ أَفْلَحَ ٱلْمُؤْمِنُونَ ﴾[المؤمنون: ١]، ومنها: خشوع الصلاة، وتُفَسَّرُ السِّياحةُ بطلب العلم لا الصوم لئلا يتكرر.
﴿ فَأَتَمَّهُنَّ ﴾: أدَّاهُنَّ تامة.
﴿ قَالَ ﴾: له ربه.
﴿ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً ﴾: إلى يوم القيامة قال.
﴿ وَ ﴾ اجعل ﴿ مِن ﴾: بعض.
﴿ ذُرِّيَّتِي ﴾: نسلي.
﴿ إِمَاماً ﴾: هذا كعطف تلقين، وهي من الذّرّ: التفريق، أو الذرء: الخلق.
﴿ قَالَ ﴾: الله.
﴿ لاَ يَنَالُ عَهْدِي ٱلظَّالِمِينَ ﴾: أشاء إلى أن فيهم لا يصلح لها، ودلَّ على عِصْمَةِ الأنبياء من الكبائر قبل البعثة وأن الفاسق لا يصلح للإمامة.