١٣٥٠- أخبرنا الجويباري، أخْبَرَنا أبو يعلى، حَدَّثَنا الدبري، عَن عَبد الرزاق عن الثوري وابن عيينة عن الأعمش عن إبراهيم التيمي عن حصين بن سبرة أن عمر رضي الله عنه قرأ في الفجر يوسف ثم قرأ في الثانية بالنجم فسجد ثم قام فقرأ ﴿إذا زلزت﴾.
١٣٥١- أخبرنا زاهر بن أحمد، أخْبَرَنا إبراهيم بن عبد الصمد، حَدَّثَنا أبو مصعب، حَدَّثَنا مالك عن ابن شهاب، عَن عَبد الرحمن الأعرج، عَن أبي هريرة أن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما قرأ بالنجم إذا هوى فسجد فيها ثم قام فقرأ سورة أخرى.
١٣٥٢- أخبرنا أحمد بن محمد، أخْبَرَنا أبو يعلى، حَدَّثَنا الدبري، أَخْبَرَنا عبد الرزاق، أَخْبَرَنا معمر عن أيوب عن نافع أن ابن عمر كان إذا قرأ النجم سجد فيها وهو في الصلاة فإن لم يسجد ركع.
١٣٥٣- أخبرنا أحمد، أخْبَرَنا أبو يعلى حدثنا الدبري، عَن عَبد الرزاق عن -[٨٣٠]- ابن جريج عن سليمان بن موسى أخبرني نافع أن ابن عمر كان إذا قرأ بالنجم سجد وإذا قرأ بـ ﴿اقرأ باسم ربك الذي خلق﴾ في الصلاة كبر وركع وسجد وإذا قرأ بها في غير الصلاة سجد فيها.