انتشرت المصاحف في أرض الكفار في عصرنا هذا.
-... حرمة مسّ المصحف على المحدِث وحمله، حتى ولو كُُتِب في ألواح، سواء قلَّ المكتوب أو كَثُر. أما كتب العلم من فقه وغيره، ولو احتوت على آيات من القرآن، فقد جاز حملها، لأنها ليست بمصحف. وأما كتب التفسير؛ فإن كان القرآن فيها أكثر من غيره حَرُم مسُّها وحملها. وإلا فلا.
-... جواز مسِّ المصحف لمن لم يجد ماءً فتيمَّم.


الصفحة التالية
Icon