٣- كلمة الْمُصَيْطِرُونَ تقرأ بالسين في قوله تعالى: أَمْ هُمُ الْمُصَيْطِرُونَ] الطور ٣٧ [.
٤- الكلمات: بِمُصَيْطِر ٍ إِلاَّ] الغاشية ٢٢ [، يَقْبِضُ وَيَبْصطُ المقيدة بالواو،] البقرة ٢٤٥ [، وَزَادَكُمْ فِي الْخَلْقِ بَصطَةً فَاذْكُرُواْ] الأعراف ٦٩ [تقرأ بالصاد فقط.
٥- السكت على الكلمات الأربعة وهي: بَلْس رَانَ] المطففين ١٤ [، مَنْ س رَاقٍ] القيامة ٢٧ [، وَلَمْ يَجْعَل لَّهُو عِوَجَا قَيِّمًا) ] الكهف ١-٢ [، مَّرْقَدِنَا هَذَا] يس ٥٢ [.
٦- فتح الضاد من: ضَعْفٍ وَضَعْفاً في قوله تعالى: اللهُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِن بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِن بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفاً وَشَيْبَةً] الروم ٥٤ [.
٧- الإبدال مع المد ست حركات في: ءآلْنَ موضعَي سورة يونس] ٥١-٩١ [، وهو مد لازم كلمي مخفف وكذلكءَآللهُ في قوله تعالى: ءَآللهُ أَذِنَ لَكُمْ] يونس ٥٩ [، ءَآللهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ] النمل ٥٩ [، وكذلكءَآلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ موضعي الأنعام] ١٤٣-١٤٤ [.
٨- الإشمام في: تَأْمَنَّا من قوله تعالى: مَا لَكَ لاَ تَأْمَنَّا عَلَى يُوسُفَ] يوسف ١١ [، والإشمام هو ضَم الشفتين عُقَيْب تسكين الحرف كهيئتهما عند النطق بالواو، من غير تصويت، ولا يدرك إلا بحاسة البصر، لأنه لا أثر له في السمع.
وكيفية النطق بالإشمام في هذا الموضع، أن ينطق القارئ النون الساكنة، ويُتبع ذلك مباشرة بضم الشفتين مع بقاء لسانه على مخرج النون، وإخراج الغنة أكمل ما تكون، فإذا بدأ بنطق النون الثانية المفتوحة يقطع عمل الشفتين السابق، والمشافهة تضبط كل ذلك.
٩- إدغام الثاء في الذّال من: يَلْهَث ذَّلِكَ] الأعراف ١٧٦ [، أي إدغام الثاء في الذال.
١٠- التوسط بمقدار أربع حركات في: (عَيْن) - أي في هجائها- من فاتحتي مريم والشورى، في قوله تعالى: كهيعص في فاتحة سورة مريم، وفي قوله تعالى: عسق في فاتحة الشورى.
١١- الإظهار فِي قوله تعالى: يس وَالْقُرْءَانِ وَن وَالْقَلَمِ، ويكون المد في (سين) وَ (نون) مدّاً لازماً حرفياً مخففاً بمقدار ست حركات.