يقول: «ما من الأنبياء من نبي إلا قد أعطي من الآيات ما مثله آمن عليه البشر، وإنما كان الذي أوتيت وحيا أوحى الله إلي، فأرجو أن أكون أكثرهم تابعا يوم القيامة (١) » أخرجاه في [الصحيحين]
(١) [صحيح البخاري] (٦ / ٩٧) و (٨ / ١٣٨، ١٣٩) ط / المكتبة الإسلامية – استانبول، تركيا، و [صحيح مسلم] برقم (١٥٢) واللفظ له، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
معجز في لفظه وبيانه: ﴿وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ﴾ (١)
معجز في تيسير تلاوته وقرآنه: ﴿وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ﴾ (٢)
معجز فيما حواه من قصص الماضين لنعتبر: ﴿نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ﴾ (٣) ويقول -سبحانه-:
(١) سورة البقرة الآية ٢٣
(٢) سورة القمر الآية ١٧
(٣) سورة يوسف الآية ٣
(٢) سورة القمر الآية ١٧
(٣) سورة يوسف الآية ٣