«في حين لا تملك نفس». وقرأ بعضهم (يوم لا تملك نفس) «١» بجعله تفسيرا لليوم الأول، كأنّ المعنى: «هو يوم لا تملك».

(١). نسبت في السبعة ٦٧٤، والتيسير ٢٢٠، والجامع ١٩/ ٢٤٩، إلى ابن كثير وأبي عمرو وفي البحر ٨/ ٤٣٧، زاد ابن أبي إسحاق، وعيسى بن جندب.


الصفحة التالية
Icon