٧- وقيل: هي جهنّم «١».
فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولى (٢٥).
هي قوله، كما ورد في التنزيل:
وَقالَ فِرْعَوْنُ يا أَيُّهَا الْمَلَأُ ما عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يا هامانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحاً لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلى إِلهِ مُوسى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكاذِبِينَ (٣٨) [القصص].
قال عكرمة، وعبد الله بن عمرو:
قال، وكان بين الكلمتين «٢» أربعون سنة. أخرجه ابن أبي حاتم.
(١). أخرجه الطبري في «تفسيره» ٣٠/ ٢٥ عن قتادة.
(٢). المراد بالكلمتين قوله جلّ ثناؤه: ما عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرِي [القصص/ ٣٨]، الأولى، والثانية قوله سبحانه، حكاية عن فرعون: أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلى (٢٤)، انظر «تفسير الطبري» ٣٠/ ٤١ ط الحلبي، وذكر فيه تفسيرا آخر.
(٢). المراد بالكلمتين قوله جلّ ثناؤه: ما عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرِي [القصص/ ٣٨]، الأولى، والثانية قوله سبحانه، حكاية عن فرعون: أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلى (٢٤)، انظر «تفسير الطبري» ٣٠/ ٤١ ط الحلبي، وذكر فيه تفسيرا آخر.