قال قتادة: كنا نحدّث أنه روبيل، وهو أكبر إخوته وهو ابن خالة يوسف «١».
وقال السّدّي: هو يهوذا.
وقال مجاهد: هو شمعون. أخرج ذلك ابن أبي حاتم.
٤- غَيابَتِ الْجُبِّ [الآيتان ١٠ و ١٥].
قال قتادة: بئر بيت المقدس.
وقال ابن زيد: بحذاء طبريّة «٢»، بينه وبينها أميال.
أخرج ذلك ابن أبي حاتم.
وأخرج عن أبي بكر بن عيّاش: أنّ يوسف أقام في الجبّ ثلاثة أيّام.
٥- بِدَمٍ كَذِبٍ [الآية ١٨].
قال ابن عباس: كان دم سخلة «٣».
أخرجه ابن أبي حاتم «٤».
٦- فَأَرْسَلُوا وارِدَهُمْ [الآية ١٩].
هو: مالك بن ذعر «٥». ٧- وَقالَ الَّذِي اشْتَراهُ [الآية ٢١].
قال ابن عبّاس: كان اسمه:
قطيفير «٦».
وقال ابن إسحاق: أطيفير «٧».
أخرجه ابن أبي حاتم.
٧- لِامْرَأَتِهِ [الآية ٢١].
قال ابن إسحاق: اسمها راعيل بنت رعائيل. أخرجه ابن أبي حاتم.
وقيل: زليخا.
٨- وَشَهِدَ شاهِدٌ مِنْ أَهْلِها [الآية ٢٦].
قال ابن عباس: صبيّ في المهد.
وقال مجاهد: ليس من الإنس، ولا من الجنّ، هو خلق من خلق الله.
وقال الحسن: رجل له فهم وعلم.
وقال زيد بن أسلم: كان ابن عمّ لها حكيما.
(٢). رواه الطبري ١٢/ ٩٣ ١٥/ ٥٦٦ ط شاكر.
(٣). السّخلة: ولد الشاة من المعز والضأن، ذكرا كان أو أنثى.
(٤). والطبري في «تفسيره» ١٢/ ٩٧.
(٥). انظر «تفسير الطبري» ١٢/ ١٠٤.
(٦). «تفسير الطبري» ١٢/ ١٠٤: «قطفير». والمثبت موافق ل «الإتقان» ٢/ ١٤٦.
(٧). في «الدر المنثور» ٤/ ١١: «أظفير»، وفي «تفسير الطبري» :«أطفير بن روحيب». والمثبت موافق ل «الإتقان».