فصل
الضر قبل النفع: تسعة أحرف:
في البقرة: (ما يضرهم ولا ينفعهم).
وفي المائدة: (أتعبدون من دون اللَّه ما لا يملك لكم ضراً ولا نفعاً).
وفي يونس: (ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهمِ ويقولون هؤلاء شفعاؤنا)، وفيها: (قل لا أملك لنفسي ضرا ولا نفعاً).
وفي طه: (أفلا يرون أَلّا يرجع إليهم قولًا ولا يملك لهم ضراً ولا نفعاً).
وفي الحج: (ما لا يضره ولا ينفعه)، وفيها: (يدعو لَمَنْ ضره أقرب من نفعه).
وفي الفرقان: (ولا يملكون لأنفسهم ضراً ولا نفعاً).
وفي الفتح: (إنْ أراد بكم ضراً أوأراد بكم نفعاً).
فصل
اللعب قبل اللهو: أربعة أحرف:
في الأنعام: (وما الحياة الدنيا إلا لعب ولهو)، وفيها: (وذَرِ الذين اتخذوا دينهم لعباً ولهواً).