١٣٠٨ - أَخْبَرَنَا علي بْن عَبْدِ العزيز، قَالَ: حَدَّثَنَا الأثرم، عَنْ أبي عبيدة: ﴿تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ﴾ اتقوا الله والأرحام نصب، ومن جرها فإنما يجرها بالباء "
١٣٠٩ - حَدَّثَنَا مُوسَى، قَالَ: حَدَّثَنَا يحيى، قَالَ: حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ خصيف، عَنْ عكرمة " ﴿تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ﴾، قَالَ: اتقوا الأرحام أن تقطعوها "
١٣١٠ - حَدَّثَنَا مُوسَى، قَالَ: حَدَّثَنَا شجاع، قَالَ: حَدَّثَنَا هشيم، عَنْ منصور، عَنْ الحسين " ﴿وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ﴾ قَالَ: اتقوا الله الَّذِي تساءلون به، واتقوه فِي الأرحام " قوله جَلَّ وَعَزَّ: ﴿إِنَّ اللهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا﴾
١٣١١ - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، قَالَ: حَدَّثَنَا الأَثْرَمُ، عَنْ أَبِي عُبَيْدٍ " ﴿كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا﴾ حَافِظًا " وَقَالَ أَبُو دُؤَادَ: كَمَقَاعِدِ الرُّقَبَاءِ لِلضرباء أيديهم نواهد يعني الَّتِي تضرب بالقداح، نهدت أيديهم، أي: مدوها