أبي العالية، فِي هذه الآية " ﴿إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ﴾ قَالَ: هذه للمؤمنين "
١٤٨٠ - حَدَّثَنَا مُوسَى، قَالَ: حَدَّثَنَا حميد، قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ سعيد، عَنْ قتادة، عَنْ أبي العالية الرياحي، قَالَ: " اجتمع رأي رهط من أصحاب النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أن كل ذنب أصابه ابْن آدم فهي جهالة "
١٤٨١ - حَدَّثَنَا أَبُو أحمد، قَالَ: أَخْبَرَنَا عبيد الله بْن مُوسَى، عَنْ عُثْمَان بْن الأسود، عَنْ مجاهد، فِي قوله عَزَّ وَجَلَّ " ﴿إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ﴾ قَالَ: من عمل ذنبا من شيخ أو شاب، فهو بجهالة "
قوله جَلَّ وَعَزَّ: ﴿ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ﴾
١٤٨٢ - حَدَّثَنَا زكريا، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن إدريس، قَالَ: عبيد الله بْن مُوسَى، قَالَ: أَخْبَرَنَا عُثْمَان بْن الأسود، عَنْ مجاهد فِي قوله عَزَّ وَجَلَّ " ﴿يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ﴾ قَالَ: كل شَيْء قبل الموت، فهو قريب "