المجلد الخامس:
وهو بخط الشيخ -رحمه الله- ويقع في (٢٢٩) صفحة في كل صفحة (٢٨) سطرا تقريبا، أوله تفسير سورة الكهف وآخره آخر تفسير سورة النمل.
المجلد السادس:
وهذا المجلد بخط الشيخ: محمد بن منصور بن إبراهيم بن زامل -رحمه الله- أتم كتابته في ٢٤ رجب سنة (١٣٤٥ هـ) وهو خط جميل، ولكنه كثير الأخطاء، ويفصل بين جزئي الكلمة في سطرين، ويكثر هذا منه مما يربك القارئ.
وعلى هذا الجزء هوامش وتعديلات بخط الشيخ عبد الرحمن بن سعدي -رحمه الله- ويقع في (١٤٢) صفحة في كل صفحة (٢٩) سطرا تقريبا، أوله تفسير سورة القصص، وآخره آخر تفسير سورة الصافات.
المجلد السابع:
وهو بخط الشيخ -رحمه الله- ويقع في (١٥٣) صفحة في كل صفحة (٢٨) سطرا تقريبا، أوله: تفسير سورة (ص) وآخره: آخر تفسير سورة الفتح.
المجلد الثامن:
وهو بخط الشيخ -رحمه الله- ويقع في (١٤٦) صفحة في كل صفحة (٢٩) سطرا، أوله أول تفسير سورة الحجرات، وآخره آخر تفسير سورة القيامة.
المجلد التاسع:
وهو بخط الشيخ -رحمه الله- ويقع في (٥٠) صفحة في كل صفحة (٣٠) سطرا تقريبا، أوله تفسير سورة الإنسان، وآخره آخر تفسير سورة الناس.
النسخة الثانية:
المجلد الأول:
وقد كتب عليه: (المجلد الأول من تيسير الكريم المنان في تفسير القرآن لمعلقه الفقير إلى الله عبد الرحمن بن ناصر السعدي غفر الله له ولوالديه وجميع المسلمين) وهكذا كتبت هذه العبارة أو قريبا منها باختلاف يسير على طرة كل مجلد.
وفي وسط الصفحة ما يلي: (تنبيه: اعلم أن طريقتي في هذا التفسير أني أذكر عند كل آية ما يحضرني من معانيها، ولا أكتفي بذكر ما يتعلق بالمواضع السابقة عن ذكر ما تعلق بالمواضع اللاحقة؛ لأن الله وصف هذا الكتاب أنه "مثاني " تثنى فيه الأخبار، والقصص، والأحكام، وجميع المواضيع النافعة، لحكم عظيمة، وأمر بتدبره جميعه؛ لما في ذلك من زيادة العلوم والمعارف، وصلاح الظاهر والباطن، وإصلاح الأمور كلها).
وكثير من هذا المجلد بخط الشيخ -رحمه الله- إلا الصفحات ما بين الصفحة (٣٦) والصفحة (٩٦) فهي بخط مغاير لخط الشيخ -رحمه الله- وبداية المجلد ونهايته كالنسخة الأولى.
المجلد الثاني:
" وهو بخط الشيخ علي الحسن العلي الحسن البريكان، وبداية المجلد ونهايته مثل النسخة الأولى، وللشيخ