وفى مريم: قدم ذكر المرأة؟.
جوابه:
لتناسب رؤوس الآية في مريم بقوله: عتيا، وعشيا، وجنيا. وأيضا: لما قدمه بقوله: (وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي) وَ (كَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا) أخره ثانياً تفننا في الفصاحة.
٧٥ - مسألة:
قوله تعالى: (قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ) وفي مريم، (أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ) ؟.
جوابه:
لتقدم قوله في مريم (لِأَهَبَ لَكِ غُلَامًا زَكِيًّا)
٧٦ - مسألة:
قوله تعالى: (فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ).
وفى المائدة: (فَتَنْفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِي) ذكرها


الصفحة التالية
Icon