وتقدم توضيح هذا الباب.
خامساً: وجوب الأخذ بوجه الإدغام قولاً واحداً في ﴿يَلْهَث ذَّلِكَ﴾ [بالأعراف: ١٧٦].
سادساً: وجوب الأخذ بوجه الإظهار فقط في ﴿اركب مَّعَنَا﴾ [بهود: ٤٢] عليه السلام.
سابعاً: وجوب الأخذ بوجه الإشمام فحسب في كلمة ﴿لاَ تَأْمَنَّا﴾ [بيوسف: ١١] عليه السلام.
ثامناً: وجوب الأخذ بالإدراج أي بترك السكت قولاً واحداً في كلمة ﴿عِوَجَا﴾ [آل عمران: ٩٩] وأخواتها وسيأتي الكلام على هذه الكلمات في محلها.
تاسعاً: يجوز الأخذ بكل من وجهي التوسط والإشباع في ﴿عَيْن﴾ في فاتحة مريم والشورى.
عاشراً: وجوب الأخذ بوجه التفخيم فقط في الراء لفظ ﴿فِرْقٍ﴾ [بالشعراء: ٦٣].
حادي عشر: وجوب الأخذ بوجه لقصر أي بحذف الياء وقفاً في كلمة ﴿آتَانِيَ الله خَيْرٌ﴾ [بالنمل: ٣٦].
ثاني عشر: وجوب الأخذ بوجه الفتح في الضاد لا غير في كلمة ﴿ضعف﴾ [الآية: ٥٤] في الموضعين وكذلك في كلمة ﴿ضَعْفاً﴾ [الآية: ٥٤] والمواضع الثلاثة في سورة الروم.
ثالث عشر: وجوب الأخذ بوجه إظهار النون من هجاء ﴿يس والقرآن الحكيم﴾ [الآية: ١-٢] فاتحة يسَ وكذلك النون من هجاء ﴿ن والقلم﴾ [الآية: ١-٢] فاتحة سورة القلم.
رابع عشر: وجوب الأخذ بوجه السين فحسب في كلمة ﴿المصيطرون﴾ [بالطور: ٣٧].
خامس عشر: وجوب الأخذ بوجه المد أي بإثبات الألف الثانية وقفاً على كلمة ﴿سَلاَسِلَ﴾ [بالإنسان: ٤].