والثاني عشر: ﴿كَمَن كَانَ فَاسِقاً﴾ [بالسجدة: ١٨].
والثالث عشر: ﴿أَنَّهُمْ أَصْحَابُ النار﴾ [بغافر: ٦].
والرابع عشر: ﴿فَحَشَرَ﴾ [بالنازعات: ٢٣].
والخامس عشر: ﴿خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ﴾ [بالقدر: ٣].
والسادس عشر: ﴿مِّن كُلِّ أَمْرٍ﴾ [القدر: ٤] بها أيضاً.
والسابع عشر: ﴿بِحَمْدِ رَبِّكَ واستغفره﴾ [بالنصر: ٣] أهـ منه بلفظه.
ثالثاً: نقل صاحب "الرحلة العياشية" أن هذه الوقوف سبعة عشر وقفاً وساقها في نظم مبارك بديع وهذا أنذا أنثر مواضع هذا النظم أولاً ثم أذْكُرُه بعد ذلك ثانياًً.
وإليك بيان مواضع هذه الوقوف حسب ترتيب هذا النظم المبارك:
الأول: قوله تعالى: ﴿فاستبقوا الخيرات﴾ [بالبقرة: ١٤٨].
الثاني: قوله سبحانه: ﴿وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ الله﴾ [بالبقرة: ١٩٧] أيضاً.
الثالث: قوله عز شأنه: ﴿وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ الله﴾ [بآل عمران: ٧].
الرابع: قوله عز من قائل: ﴿فاستبقوا الخيرات﴾ [بالمائدة: ٤٨].
الخامس: قوله جل وعلا: ﴿مِنْ أَجْلِ ذلك﴾ [بالمائدة: ٣٢] أيضاً.