أَي سَارُوا فِي نقوبها] أَي فِي طرقها. الْوَاحِد نقب. وَيُقَال: ((نقبوا فِي الْبِلَاد)) : بحثوا وتعرفوا هَل من محيص، أَي هَل يَجدونَ من الْمَوْت محيصا، أَي معدلا، فَلم يَجدوا ذَلِك. والنجم إِذا هوى: قيل: كَانَ الْقُرْآن ينزل نجوما، فأقسم الله جلّ وَعز بِالنَّجْمِ مِنْهُ إِذا نزل. وَقَالَ أَبُو عُبَيْدَة: ﴿والنجم إِذا هوى﴾ قسم. والنجم فِي معنى النُّجُوم، ﴿إِذا هوى﴾ إِذا سقط فِي الغرب. نَذِير من النّذر الأولى: مُحَمَّد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -. النَّجْم وَالشَّجر يسجدان: فالنجم مَا نجم من الأَرْض، أَي طلع وَلم يكن على سَاق كالعشب والبقل. وَالشَّجر مَا قَامَ على