سورة الأحقاف
قوله تعالى (حم)
انظر بداية سورة غافر.
قوله تعالى (تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ)
انظر بداية سورة الروم.
تقوله تعالى (قُلْ أَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ ائْتُونِي بِكِتَابٍ مِنْ قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ)
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة (أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ) قال: أي خاصة من علم.
أخرج الطبري بسنده الصحيح عن مجاهد (أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ) قال: أحد يأثر علما.
قال الإمام أحمد: ثنا يحيى عن سفيان، ثنا صفوان بن سليم عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن ابن عباس. قال سفيان: لا أعلمه إلا عن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - (أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ) قال: الخط.
(المسند ٣/٣٠٨ ح١٩٩٢) تحقيق أحمد شاكر وصحح إسناده. وقال الهيثمي: ورجال أحمد رجال الصحيح (المجمع ١/١٩٢، ٧/١٠٥)، أخرجه الحاكم من طريق سفيان به، وصححه ووافقه الذهبي (المستدرك ٢/٤٥٤)، وصححه الحافظ ابن حجر في (الفتح ٨/٥٧٦)، وصححه محققوا مسند أحمد بإشراف أ. د. عبد الله التركي (المسند ٣/٤٤٩ ح١٩٩٢) وذكره ابن كثير في التفسير وسكت عنه، وذكر غيره من الأقوال. ثم قال: وكل هذه الأقوال متقاربة ٧/٢٥٩ طبعة الشعب).
قوله تعالى (وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَنْ لَا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ)
انظر سورة القصص آية (٥٠).