الإعراب:
أَنْ يَقُولَ: رَبِّيَ اللَّهُ منصوب بنزع الخافض، أي بأن يقول.
وَإِنْ يَكُ كاذِباً حذفت النون من يَكُ لكثرة الاستعمال، وهو رأي جمهور النحاة، أو تشبيها لها بنون الإعراب في نحو «يضربون» وهو قول المبرّد، والوجه الأول أوجه.
ظاهِرِينَ حال.
مِثْلَ دَأْبِ قَوْمِ نُوحٍ مِثْلَ: بدل منصوب من مِثْلَ الأول في قوله تعالى:
مِثْلَ يَوْمِ الْأَحْزابِ.
يَوْمَ تُوَلُّونَ مُدْبِرِينَ يَوْمَ بدل منصوب من يَوْمَ الأول في قوله تعالى:
يَوْمَ التَّنادِ.
الَّذِينَ يُجادِلُونَ.. الَّذِينَ: بدل منصوب من مِنْ في قوله تعالى: مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُرْتابٌ ويجوز جعله خبر مبتدأ محذوف، تقديره: هم الذين. ورأى السيوطي أن الَّذِينَ مبتدأ، وكَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللَّهِ.. هو الخبر.
البلاغة:
كاذِباً وصادِقاً بينهما طباق.
أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا.. استفهام على سبيل الإنكار.
كَذَّابٌ جَبَّارٍ من صيغ المبالغة.