قَالَ تَعَالَى: (لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (١٢١)).
قَوْلُهُ تَعَالَى: (مَا كَانَ حَدِيثًا) ; أَيْ مَا كَانَ حَدِيثَ يُوسُفَ، أَوْ مَا كَانَ الْمَتْلُوَّ عَلَيْهِمْ.
(وَلَكِنْ تَصْدِيقَ) : قَدْ ذُكِرَ فِي يُونُسَ.
(وَهُدًى وَرَحْمَةً) : مَعْطُوفَانِ عَلَيْهِ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ.


الصفحة التالية
Icon