عليه النبي - ﷺ - فاتحة الكتاب، وأربع آيات من أول سورة البقرة وآيتين من وسطها: (وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ (١٦٣) إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ)
حتى فرغ من الآية، وآية الكرسي، وثلاث آيات من آخر
سورة البقرة، وآية من أول آل عمران، و (شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ).
إلى آخر الآية، وآية من سورة الأعراف: (إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ) وآية من سورة المؤمنين - وفي رواية: وآخر سورة
المؤمنين -: (فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ (١١٦).
وآية من سورة الجن: (وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا (٣).
وعشر آيات من سورة الصافات من أولها وثلاثاً من آخر
سورة الحشر، وقل هو الله أحد، والمعوذتين.
ورواه البيهقي في الدعوات عن عبد الرحمن بن أبي ليلى: حدثني
أبي بن كعب رضي الله عنه.
ورواه ابن ماجة في السنن عن عبد الرحمن بن أبي ليلى: حدثني أبي أبو
ليلى رضي الله عنه قال: كنت جالساً عند النبي - ﷺ - فجاء أعرابي فقال: يا نبي الله، إن لي أخاً وبه وجع. قال: وما وجعه؟. قال: له لممَ، قال: فأتني به


الصفحة التالية
Icon