بعض الناس بتكبير بعض، فتخشخش الناس، ثم ذكر أمر اليوم الأول في
القتال.
وفي الفتوح لأبي القاسم عبد الرحمن بن حبيش، وكذا تلميذه الحافظ
أبو الربيع بن سالم الكلاعي، في أواخر وقعة اليرموك، عن كتاب سيف
بن عمر، عن أشياخه: وكان القارىء يوم ذاك المقداد بن الأسود.